Anyway, I googled the thing and I came out with a lot of articles here, here and here supporting this argument and recommending shifting to other types of milk (Soy, Almond)
Do you think this is true?
Something about Everything
فانطلق آلاف الشباب إلى حيث يأتيهم الصوت، كلهم يقول لبيك.. لبيك، كلنا فدى الإسلام والأوطان والخلان في كل البلاد.
فقال لنا المنادي: جزاكم الله خيرًا عن الدين والوطن والعِرض، لكن جيشنا له شروط!!
فصِحتُ من بين الناس قائلاً: اشترط ما شئت فقد بعنا أنفسنا لله، وكل شرط يحقق هذه الصفقة نحققه، فهات ما عندك.
فقال لنا: خمسة مطالب، من فعلها انطلق معي للجهاد وإلا رجع !!
فصاح الجميع: هات ما عندك واطلب ما تشاء.
فقال المنادي: لا يصحبنا إلا من حفظ سورتي الأنفال ومحمد لأنهما أناشيد المجاهدين. فنظر بعضنا إلى بعض، ثم قلنا له أكمل... أكمل وأسمعنا ما عندك أولاً.
فقال: لا يتبعنا في معاركنا إلا من صلى الفجر اليوم في الصف الأول، وأدرك تكبيرة الإحرام، فطأطأت رأسي؛ لأنني اليوم بالذات أدركت الإمام في التشهد الأخير وقبل التسليم.
ثم صاح المنادي قائلاً: لن ينال شرف الجهاد معنا إلا من يحفظ عشرة أحاديث في فضل الجهاد، بسندها ومتنها؛ ليستشعر شرف الجهاد الذي خرج يبيع نفسه لله من خلاله.
فأخذت أسترجع ما أحفظ، فما وجدتني أحفظ إلا حديثًا أو حديثين، إن تذكرت أحدهما كاملاً لا أظنني أتذكر الآخر.
فقال المنادي: بقي شرطان، لا يصحبنا إلا من كتب وصيته وتركها لأهله، لأنه لا وقت عندنا الآن لكتابة الوصايا، فتذكرت أن عليَّ لفلان أموالاً هنا ولفلان أموالاً هناك، وأحتاج لأيامٍ لأتذكر الديون الأخرى، ناهيك عن أقساط ومستحقات و.. و.. فصرخ المنادي: قاطعا عليَّ تفكيري وشتاتي في الدنيا التي أهلكتني ومزقتني، وقال: الشرط الأخير ألا يصحبنا إلا من كان مثل المجاهد في حياته، فكما سهر المجاهدون على ثغورهم يحرسون، بات هو مع من كانوا في بيوتهم يصلون، وسهر يقلب أوراق المصحف كما سهر المجاهدون يقبضون على بنادقهم.
وما إن تلا الرجل شرطه الخامس حتى انسللت من بين الناس قبل أن يتمَّ كلامه حتى لا يفتضح أمري.
وبعد أن ابتعدت خطوات عن الرجل تلفتُّ ورائي فإذا الآلاف على أثري، كلهم رجعوا إلا عددًا قليلاً وقف مع المنادي، فأشفقت عليه أن يعود ببضع رجال وقد كان معه الآلاف فوقفت وقلت له: يا أخي هل لك أن تتنازل عن شرطين أو ثلاثة؛ حتى لا ترجع خائبًا بلا عدد يفرحك أو جيش يؤازرك؟
فابتسم الرجل وقال: لا يا أخي، فمعاركنا اليوم ليست بحاجة إلى أجساد بقدر ما هي بحاجة إلى عبَّاد، وهي معركة قلوب وطهارات، وليست معركة مدافع وآلات
ثم قال لي: ولم لا تغير أنت من حالك لتلحق بنا؟
قلت وهل تنتظرونني حتى أتغيَّر؟
فقال: القوافل كل يوم تمر، والمعارك مع الباطل لن تنتهي حتى تقوم الساعة، فإن فاتك ركب اليوم، فأدرك ركب الغد، لكن حذار أن يفوتك كل الركبان، ولات حين مندم.
ثم انصرف وهو يقول لمن معه: هيا يا إخوتاه فلمثلكم تتنزل الملائكة، وعن مثلكم يدافع الله عز وجل، وعلى أيدي أمثالكم يأتي النصر.
أما أنا فنظرت حولي فرثيت لحالي وبكيت، فقال لي أحدهم: لا تراع، غدًا نلحق بهم! فصرخت في وجهه قائلاً: منذ عشرات السنين ولم يأت الغد الذي تتحدث عنه، حتى أوشكت قوافل خيل الله أن تنتهي ولم نحجز لأنفسنا فيها مكانًا بعد.
ثم أخرجت حافظة نقودي لأخرج منها ورقةً أكتب عليها وصيتي، ففاجأتني صور أبنائي، وخلفها بعض الأوراق المالية، فنسيت الوصية ونسيت الجهاد ومضيت لحالي، ثم استيقظت !!
---------------
بقلم الشيخ خالد حمدي * من علماء الأزهر الشريفMORAL CLARITY--ISRAEL VS. HAMAS -- (House of Representatives - January 14, 2009)
[Page: H299] GPO's PDF
---
The SPEAKER pro tempore. Under a previous order of the House, the gentleman from Texas (Mr. Poe) is recognized for 5 minutes.
Mr. POE of Texas. Mr. Speaker, as the fighting in the Middle East rages on, many in the media and the elites in Europe have asserted with self-righteous indignation that Israel's response to Hamas' acts of terror is not appropriate, and Israel should unilaterally cease all military operations. They cite inflated numbers of Palestinian civilians killed in this war and blame Israel for the death; never mind the fact that the coward of the desert, Hamas, uses Palestinian men, women and children at mosques, schools and hospitals as shields; never mind the fact that before bombing a military target in Gaza, Israel calls the area and advises the civilians to leave; and never mind the fact that since 2000 more than 8,000 rockets have been fired by Hamas into Israel civilian settlements. Mr. Speaker, Israel must defend its people from these attacks.
The truth is, Mr. Speaker, that the moral differences between Hamas and Israel could not be clearer. Hamas worships death, Israel worships life. Hamas supports terrorism, Israel supports liberty. Hamas oppresses women, Israel honors women. Hamas destroys, Israel builds. Hamas believes in the pursuit of misery and Israel believes in the pursuit of happiness. Hamas supports crucifixion, Israel supports mercy. Hamas honors murder, Israel honors the sanctity of life. Hamas kills people with different religious beliefs, Israel embraces the freedom of religion. Hamas incites hatred, Israel believes in tolerance. Hamas is racist, Israel believes in the equality of all. Hamas believes in chaos, Israel believes in justice. Hamas promotes anarchy, and Israel promotes peace. The moral canyon that separates Israel from Hamas is best described by Hamas' own motto, and I quote, ``We love death more than the Jews love life.''
Hamas not only doesn't care about killing Jews, it doesn't care about killing Palestinians either. They use living Palestinians as human shields. Hamas prevents humanitarian aid from Israel from reaching Palestinians in Gaza.
The international community has begun calling for an immediate cease-fire, especially the Europeans, asking and telling Israel they must unilaterally stop this war. Mr. Speaker, some in Europe don't believe that anything is worth fighting for, but some things are worth fighting for. The basic human right of liberty is worth fighting for whether Europeans believe in it or not.
The last thing Israel ought to agree to is another phony peace. Israel did that 3 years ago with Lebanon and look what happened; the U.N.-mandated disarmament of Hezbollah failed miserably. Hezbollah has rearmed, and in fact just last week began firing more rockets on Israel .
There can be no peace in this war as long as Hamas is allowed to murder in the name of religion. Rather than bending to the pressure of world opinion, Israel ought to continue to protect her right to exist and the rights of her people to live free. The world must demand that Hamas cease all rocket fire and smuggling of arms from Egypt into Gaza.
Hamas needs to leave Israel alone. Just today, Osama bin Laden issued a 20-minute recording calling for a jihad against Israel . Jihad is another phrase for a holy war against Israel for its actions in Gaza. All the eyes of the world, especially the moderate Arab states, are looking to this conflict to see whether Iran and its hired guns, Hamas and Hezbollah, are victorious.
Hezbollah and Hamas, these twin tribes of terror, must be stopped. Unless they are, Iran will be encouraged to be more aggressive in the region and assert its influence over moderate Arab states. You see, Iran and the little fellow Ahmadinejad are the real threats to peace in the desert sands of the Middle East.
This is not the time to be rattled by the terrorist threats. This is the time to stand with the only democracy in the Middle East for the right of her self-defense, Israel . It's the right thing to do. Israel's war of self-defense is morally just. And Mr. Speaker, justice is the one thing we should always find.
And that's just the way it is.
البارحة وقرابة الساعة السابعة و والنصف وعلى أحد قنوات الاذاعة سمعت مكالمة صوتية مع أحد قادة العدوان,للأسف أن وقاحتهم تزداد يوماً بعد يوم.. أعذروني لأني لا أستطيع تذكر النص تماماً
المذيع: هل تعتقدون أنكم قد حققكتم أهدافكم من هذه الحرب بعد مرور 16 يوماً على بدايتها؟
الصهيوني الحقير: بالطبع نحن نتقدم نحو أهدافنا وحتى الان استطعنا أن نقتل أكثر قادة حركة حماس واليوم قضينا على القائد المشرف على اطلاق الصواريخ اذاً نحن نحقق ما نريد والحمد لله ( وأرجو التركيز على الحمد لله)
المذيع: ولكن هناك أنباء عن وقوع اصابات جراء اطلاقهم الصواريخ
الصهيوني الحقير: لم يتم سوى اطلاق 25 صاروخ منهم بالمقارنة مع العدد الذي كان يطلق قبل الحرب ونحن صامدون وصابرون لأن الله مع الصابرين !!!
وأكمل حديثه متسائلاً : ولكن أين اسماعيل هنية القائد العظيم ؟ لماذا لا يفعل شيئاً وأين هو خالد مشعل الذي يكتفي بالحديث عن بعد دون أن يحرك ساكناً؟...
هذا ما أستطيع تذكره والذي كان كافياً أن يشعرني بالغيظ حتى الان . عدو ذو أعصاب باردة يتذرع بالادعاءات الكاذبة ويصدق نفسه..
والان المسألة ليست مسألة مظاهرة يتلقى فيها الأبرياء الضرب بالعصي (الفتيات قبل الشباب ) وقد سمعت قصصاً مشينة من معارف مسالمين تلقوا ضرباً يوم الجمعة تسبب في حدوث اصابات في مسيرة تأذى فيها الصالح قبل الطالح..
وليست مسألة طرد السفير الاسرائيلي الذي بات شغل الشرطة الشاغل أن تحميه.. والذين بدورهم يبررون أفعالهم, فالصدفة قادت أحد أفراد شرطة مكافحة الشغب أن يتناول ساندويشاً بعد ما حدث يوم الجمعة ليقابل أخي ويخبره بأنه تلقى ضرباًبما فيه الكفايةذلك اليوم ويتساءل لماذا يفعل الشعب هذا؟ وأن الحزن يملؤ قلويهم تماماً كأي فرد منهم ولكنهم (العبد المأمور) الذي لا يتمنى أن يقوم بهذا...(وذلك على حد تعبيره )
وانها ليست مسألة عقد قمة أو (قاع) عربية, أو اجتماع مجلس الأمن الدولي ليضيعوا أوقاتهم باتخاذ قرارات تافهة لا يأبه لها أحد.. مجرد كلام وتصويت وشجب واستهجان..
المسألة برأيي الهيمنة التي تفرضها الصهيونية على العالم بأكمله , فقد نجحت على مدار أعوام مضت بأن تضع قادة العالم في (جيبتها الصغيرة) وأن تفرق العالم الاسلامي بكل حكمة(والذي بدوره يعاني الضعف أصلاً) والشواهد الحديثة كلها تؤيد ذلك..حتى الولايات المتحدة التي تزعم قوتها تعلم تماماً أن قراراتها لن تحرك ساكناً لذا تستمر في مساندتهم لكي لا تظهر بمظهر الضعف أمام العالم
المسألة أننا كنا ننام لسنوات طوال واذا أردنا الاستيقاظ الان فنحن بدايةً أمام واقع مذل مخجل علينا اذا أردنا أن نغيره أن نبدأ من الجذور منذ الأزل أن نفهم كيف ولماذا ونبدأ من جديد.. فوضعنا الان كالبنيان أساسه الوهن والضعف فاذا زدنا عليه بالضغط والانفجار لن ننال سوى الركام والرماد ومزيداً من الجراح والاعاقات ..
حسبنا الله ونعم الوكيل , عسى أن نرى جيل خالد وعمر مرة أخرى من هذا النشئ الجديد الذي يتوجب أن نحسن تربيته فهم الأمل الوحيد..